فى كل يوم يمر علينا نشعر بالمزيد..
المزيد من الانين..
المزيد من الشجن..
المزيد من الشوق الدفين ..
ولا احد يسمعنا ..
وكأننا وُلِدنا لنبكي كل ليلة قبل النوم
...
يتصبب الجزع من اعيُننا .. ولا احد يهتم
فقط .. نود لو ان أحدهم يلتفت
..
بريق فى أعيُننا فقدناه ..
وكأن الشيب قد امتلكنا..
...
أشعر وكأننى عجوزُ ضلت طريقها للدار
وانكسر عُكازها واصبحت تتلفت من حولها
تبحث عن احد ابنائها ..
ولكن اى عجوزٍ يعود لها ابناؤها ؟!!
..
لا بأس .. لا بأس
فالرحمن هنا ..
وحده يسمعنى ويرانى
ويعلم خفايا القلوب
هناك 4 تعليقات:
كلما تقدم بنا العمر اقتربنا اكثر من تلك العجوز...
كلما مر بنا الزمان فقدنا ذاك البريق
ولكن بالقرب من الله سنصبح اكثر سعاده...وسنكتسب بريقا اخر..
تحيااااتي
ابعد الله عنك الاحزان..
ودمتي سعيدة
ربما لم نسمح لهم بالالتفات الينا...
رفيدة
تعليقك خلانى اخد نفس عميق واقول ياااااااارب
:))
بحبك فى الله <3
مريم
اللى بيكون عنده الاستعداد فيلتفت
إرسال تعليق