عيناها السوداوين ..آخ منهما ..
تخترقنى نظراتها ببراعة
فتنفذ الى روح الروح
وتشعرنى بذلك القلب ينبض من جديد
وكأنها كانت الغيث الذى أحيا الارض بعد
جدوبها
تشعرنى بالدفء ..
لم تفعل شئ سوى انها نظرت
إلى ..
وجهت تلك اللؤلؤتين إلى عينى الضعيفتين
فاستسلمت لها بكل سهولة دون ادنى محاولة
للهرب
ولم الهرب ؟
ألآن نهرب ؟
كيف نهرب بعد ان وقعنا فى الاسر
انها الشباك التى مهما حاولت الهروب منها
ماستطت
انها القدر .. انه الحب
هناك تعليقان (2):
كلام جميل جداً
مسلم مصرى
:)
إرسال تعليق